تشتهر بلدة عدلون في زراعة البطيخ منذ أكثر من خمسين سنة عندما كانت الزراعة بعلية قبل جر مياه نهر الليطاني عبر المشروع إلى السهل والانتقال الى زراعة الموز والحمضيات. كانت الزراعة البعلية تنتج بطيخاً صغير الحجم، حلو المذاق، كتلة المياه في البطيخة أقل بكثير من اللب، وهو ما أكسب البطيخ شهرة عالمية حتى بات يُعرف باسم البطيخ العدلوني.
في الستينات والسبعينات من القرن العشرين انتشرت زراعة البطيخ العدلوني في السهل وأنحاء البلدة، وساهم جر المياه إلى الأراضي العالية والمنسبطة في ظهور صحاري البطيخ، وساعد في ذلك أيضاً ارتفاع الأسعار بسبب زيادة الطلب، خصوصاً بعد زراعة البطيخ الروزي والأميركياني، وهي نوعيات لقيت استحسان المزارعين والمشترين بسبب كبر الحجم وفائض الوزن، وحلوة الطعم.
صارت بلدة عدلون مقصداً لجميع اللبنانين يقصدون البلدة والسهل والبسطات التي انتشرت على جانبي الطريق لشراء البطيخ العدلوني، ولا تزال هذه الزراعة تحظى برعاية خاصة، ولها مكانة مُحببة لدى أهالي البلدة.
في الستينات والسبعينات من القرن العشرين انتشرت زراعة البطيخ العدلوني في السهل وأنحاء البلدة، وساهم جر المياه إلى الأراضي العالية والمنسبطة في ظهور صحاري البطيخ، وساعد في ذلك أيضاً ارتفاع الأسعار بسبب زيادة الطلب، خصوصاً بعد زراعة البطيخ الروزي والأميركياني، وهي نوعيات لقيت استحسان المزارعين والمشترين بسبب كبر الحجم وفائض الوزن، وحلوة الطعم.
صارت بلدة عدلون مقصداً لجميع اللبنانين يقصدون البلدة والسهل والبسطات التي انتشرت على جانبي الطريق لشراء البطيخ العدلوني، ولا تزال هذه الزراعة تحظى برعاية خاصة، ولها مكانة مُحببة لدى أهالي البلدة.