الاثنين، 9 مايو 2011

ملف حرق الجرافة: القضاء يبحث عن عشرين شاباً. والأبنية التي هدمتها القوى الأمنية يُعاد إعمارها.


ملف حرق الجرافة على الأوتوستراد قرب مقام النبي ساري هو الشغل الشاغل في عدلون هذه الأيام خصوصا وان صاحب الجرافة التي استقدمتها القوى الأبنية واستخدمتها في هدم الأبنية رفع دعوى قضائية يتهم فيها مجموعة من اهالي عدلون بالاعتداء عليه وحرق جرافته، ويطالب بالتعويض عليه.
وتبحث القوى الأمنية عن نحو عشرين شاباً تتهمهم بحرق الجرافة والاعتداء على سائقها واعاقة عمل رجال الدرك، وقوى الأمن الداخلي. وبحسب المعلومات فقد توارى عدد من الشبان عن الأنظار وقد كلفت بلدية عدلون المحامي حسين علي غزالة ملف القضية.