كأنه اختار السفر الى الملكوت الأعلى على أجنحة الملائكة في جمعة مباركة. لم يختار التوقيت. فالله وحده يختار الشهداء ويحدد مواعيد انتقالهم الى جواره.
عماد غازي غزالة، تمنى الشهادة في صلاته الأخيرة تحت قبة ضريحها، وظل يجاور مقامها ولا يغادر، يرابط هناك حباً وعشقاً.
أي سر في رحليك، أي سر في اسمك.