مع حلول ذكرى مرور سنة على عدوان تموز لا تزال بلدة عدلون كما غيرها من البلدات الجنوبية تحاول ان تنفض غبار الحرب المدمرة عنها، وبالرغم من ان آلة الحرب الاسرائيلية لم تنل من عدلون كما نالت من جيرانها، وسيلاحظ كل من يرغب بزيارة البلدة للإصطياف ان ارادة الحياة انتصرت مرتين، المرة الأولى عندما صمد أهل البلدة في مواجهة التهديد المستمر وعندما تم تعمير ما هدمته الحرب.
موقع بلدة عدلون سيحاول استعادة الذكرى وتوثيق مرحلة مهمة من تاريخ البلدة، ويرحب الموقع بمساهماتكم على البريد الالكتروني بصور عن تلك الفترة أو برواية تجارب حصلت معكم.